كسـبنا شرف المحاولـه


صدق ولا بـد أن تصدق، المنتخب المصري يؤدي أداءً مشرفًا في كأس القارات، أخيرًا حدث ما كان كل مصري يتمناه، المنتخب المصري ينهب الطريق نحو العالميـة بنفس لاعبيه الذين خاضوا آخر الانكسـارات، بنفس لاعبيه الذين قسا عليهم الإعلام ومن ورائه الجمهور، ها هي مصر.. تقسو مهما تقسو، ونبقى أبدًا نُكنّ لها مزيـدًا من الحب والوفاء، ونبذل ما نستطيع؛ لنجعلها في مصافِ الدول الكـبرى على كل الأصعدة، ففي مصر، الكادح يتفانى،والقادر لا يتأخر من أجلها وكلـنا في سبيل رفعتها نسير.
ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ



Leia Mais

محمـود فوزي ....إلى الدار الآخره

ولد الكاتب الصحفى الكبير محمود فـوزي فى عام 1958 بحي شبرا بمحافظة القـاهره ،وتدرج فى مراحل تعليمه حتى إلتحق بكلية الحقوق جامعة الإسكندريه وبعد تخرجه عين وكيلاً للنيابه ،حتى إستقال من وظيفته رغبة فى الإستمرار بالعمل الصحفى.
فى حياته ،،،شغل الكاتب الصحفى محمود فوزي عدة مناصب مهمه كرئيس تحرير مجلة أكتـوبر وعضو مجلـس إدارة دار المعارف ،وحصل على عدد كبير من الجوائز

أهمها ــ فى نظره ــ جائزة على أمين كأحسن صحفى عام 1987 .
صدر للكاتب الصحفى محمود فوزي عدد مائه وسبعه كتاب منها ،،،،

خفايا فاروق و ناريمان في المنفي
حكام مصر..عبد الناصر
حكام مصر..السادات
النبوى إسماعيل و جذور منصة السادات
الشيخ الشعراوي و فتاوي العصر
الشيخ الشعراوي و يسالونك عن الدنيا و الاخره
الشيخ الشعراوي و قضايا اسلاميه حائره تبحث عن حلول
مصطفى أمين ذلك المستحيل
مبارك و الضربه الجويه في اكتوبر
عمر عبد الكافي..و فتاوي ساخنه..في الدين و السياسه و الفن
كامب ديفد في عقل وزراء خارجية مصر
حوار ساخن مع الشيخ كشك قبل رحيله
توفيق دياب ملحمه الصحافه الحزبيه-ج 2
انيس منصور ذلك المجهول

وها هو الموت يحضره إثر سكته دماغيه عن عمر يناهز واحد وخمسيـن عاماً قدم خلالها للصحافه المصـريه العديد والعديد وكان محاوراً من طراز فريد ،محاوراً جريئاً يصعب تكراره.

إلى اللقاء ....محمود فوزي




Leia Mais

إبراهيم الأبيض ،،خلطه "مؤلمه" يعيبها السيناريو

بالفطره ،،الشعب المصـرى يبغض كل من يحاول إبـراز عيـوبه حتى لو كان هدفه "خيـر" ،حتى لو كان يبغى إستنهاض العزائم للسـير نحو الأفـضل ومع أن النقـد مادام بناء أياً كانت وسيلـة إيصال النقد يجب أن يُقبل وإن إختلفنا معه أو إتفقنا فهذا "عادي" والعادي فى مصر ـ للأسف ـ أن نعتبر النقد هجوم مغرض لتشويه الصوره العامه.
إبراهيم الأبيض كعمل سينمائى ...يرمي إلى إحداث تغيير ولو طفيف فى جزء لا يتجزأ من المجتمع المصـرى ألا وهو "العشـوائيات" التى دق البعض ناقـوس الخطر المنبعث منها مسبقاً بدراسـة بعض الجوانب التى تخصها ولكن الوضع بقى كما هو عليـه وبما إن المجتمع المصـرى هو المتضرر لجأ نجومه إلى تكرار التجربـه بصوره أكثر تقنيـه جعلته أوقع وأقـرب للحقيقه بدراسـة جانب للعشوائيات أكثر خطوره من الجوانب المدروسه مسبـقاً وهو جانب "العنف" الذى بدا فى الفتره الأخيـره وكأنه وبـاء تتبارى الأقلام على شرح طرق الوقايه منه ،ويعكف المفكرون على دراسة أسـباب إنتشـاره ولا أحـد عرف مسبباته الأدق حتى الآن ،وبمنـاسبة العنف لى فقط كلمه بسيطه"الأفضل أن يكون فيلم إبراهيم الأبيض للكبار فقط نظراً لما يحمله من مشـاهد يمكن أن تضر بالمجتمع ،حيث أنها توعي صغار السـن ببعض طرق ممارسـة ــ البلطجه ــ".
يجب أن نتفق على مبدأ يوسف شاهيـن القائل بأن "المخرج ليس صوره ،المخرج فكر" لأنه يثبت صحته يوماً تلو الآخر وفكـر مروان حامد رصد أبسـط أفعال وأحوال أهل العشوائيات وبسـطه ووصله بيـسر لكل متفرج من العم بائع الجرائـد والأخ الزبال إلى الفلاسفـه والمفكرين لكنه كان علقماً فى حلوقهم ومراراً يكادوا يكونون لأول مره يتجرعونه.
لكن غالبـية من شاهدوا "إبـراهيم الأبيض" لن يغفروا للسيناريست "عباس" خطأه الذى لا يغتفر ،فالسيـناريو ليس على مسـتوى العمل مطلقاً ،يمكن أن نحكيه فيما لا يتعدي الثلاثين كلمه.
الآداء التمثيـلى بدايـة من الطفل الذى أدي سن معين من حياة "إبراهيم" ممتازاً ولا يقل أى فرد من ممثلى إبراهيم الأبيض عن تقدير "ممتاز".
لنـا أن ننتقد إبراهيم الأبيض ولهم أن يتقبلوا النقد كما أرادوا أن يتقبل المشـاهد العـادي الصوره التى قدموها عن "مصر المنسـيه".

Leia Mais

رسوم الدكتور شريف عرفه تحتاج إلـى تعليـق ،،،سأعـلق

الدكـتور شريف عرفه ،،،،
ليــــس لى بـه أى علاقـه مباشـره
لكننى معجب بـــــه وبفنه وبقصة كفاح مع الحلم عاشها

المهم ،،لا أفتح الآن نافــــذه للشـكر فيه ــ شريف عرفه ــ لكننى أردت أن
أكتـب مقدمه أحييه وأقدره فيها ،،،



هذه ــ فى نظـرى ــ حكومتنا يا أعــــــزائى ،،،،،،
حكومة قــــل ماتشـاء ودعنى أفعل ما أشـــاء حتى لو قطعت جثتك أجزاء وجعلتك فنـــاء ،،،،
وهنا فى رسمة الدكتـور "شريف عرفه" تقول الحكومه للشـعب كلمه مسـتوحاه من فيـلم "إبـراهيم الأبيض" كما إستوحيت الرسـمه من نفس الفيـلم "حد ليـــه شوق فى حاجه؟" ،،وطبعاً لا نملك جرأه لنقول "أه ،ليـنا".


الحقيقه سعدت جداً بالعمل قبـل الأخير للزعيم عـادل إمام فيلـم "حسـن ومرقص" ،،،،،،
لماذا؟؟؟؟ ،لأني رأيت الزعيــــــم يحترم سنه ومقـامه وإعتقدت أنه قبل أن يصور هذا الفيـلم لاحظ كم التجاعيــــد التى فى وجهه ظاهره كقرص الشـمس أو قرص القمر فى التمام .
لكنه عــــاد ،وشارك فى فيلـم "بوبوس" وعاد للمشـاهد التى لا تحترم سـنه ولا تحترم مقامـه ....
والآن أنا أتخيل الفنانه التى يحملها عادل إمام تقول له "يا أونكل ،أنت كبير ع الكلام ده"
كلمه أخيـره منى ....أونكل عـــــادل ،أعد سطر حدودك ،،،،

الموقع الخاص بالدكـتور شريف عرفـه

Leia Mais

الأمل أو اللا أمـل


الأمل أو اللا أمل


الأمل أو اللا أمل ،،، هو الشـعار الأفضـل لمباراة المنتخب المصرى أمام نظيره الرواندي على أرض ستاد الكليه الحربيـه الذى تجمل وظهر اليوم فى أبهي صوره لما تحمل فى طياتها من إنقلابات فى المجموعه التى تضم المنتخبات الزامبى الجزائرى والمـصرى والرواندي.

مهدي مبـارك


لقـراءة الموضوع بالكامل بمدونة كوره وبـس ،،،يرجي الضغط هنا


لقراءة الموضوع بموقع أهلى مصر ،،،يرجي الضغط هنا


لقراءة التعليـقات بمنتديـات كوووره مصريه ،،،يرجي الضغط هنا

Leia Mais

أوبـــرا وينفرى تحاور مايكل جـاكسـون ،،،،


حوار قلما تكرر ،،أحببت فقط نقله لأصدقائى زوار مدونتى أو مدونتهم التى أود أن أكون فيها ضيفاً خفيفاً عليـهم بآراءه وكلماته وأحواله.


الحقيقه لا أخـفى حبى لمايكل جاكسـون الأسطوره ،،الملك ،،البوب ،،العظيم ....كلها أوصافه وكلها يستحقها ولتقولوا أنتم وأقول أنـــــا ما نقول فهو خالد "مــايكل جاكـسون".


حينما تسأل أوبرا وينفرى ويجيب مايكل جاكـسون ،،،فهناك أسطورتان تتبادلان الأدوار فى الحديث ،،يجب أن نصغى لهما ونتعـلم ونعرف قصة كفاح أحدهما وهنا سنعرف قصة كفاح الأسـطوره الأكبـر"مايكل جاكسـون".



الجزء الأول

الجزء التانى



الجزء الثالث


الجزء الرابع


الجزء الخامس


الجزء السادس


الجزء السابع


Leia Mais

"ثقوب" فى إداره الرياضه بمصر


"ثقوب" فى إداره الرياضه بمصر

بالإجماع ،،،الكره المصريه لا تعرف ما يـسمي بنظام الإحتراف...


رأى شخصى ،،،لاتعرف الكره المصريـه نظام الإحتراف منذ أُدخلت اللعبه الشعبيه الأولي مصر وزاد جهلها بالإحتراف بعد أن دعا الجـنرال محمود الجوهري إلى تطبيق نظام الإحتراف فى مصر نظراً لما خاله غالبـية أفراد ـ وليس عناصر ـ المنظومه فى الإحتراف من غوغائـيه مفرطه وماده متجرده من أى روح لذا إفتقدنا الإنتماء وها هم يشرعون فى قطع أصول المبادئ والإحترام من جذورها ولا تنتظروا بعد ذلك شئ "يسر" ،إلا بعض الإنتصارات "المزمنه" ،فالطبيعي أن تتجرد مزاولة الرياضه من النصر حين تتجرد الرياضه من الروح الرياضيه.

مهدي مبـارك

لقــراءة الموضوع بالكامل بمدونة كوره وبـس ،،،يرجي الضغط هنـا

لقراءة الموضوع بموقع أهلى مصر ،،،يرجي الضغط هنا

لقراءة التعليـقات بمنتديـات كوووره مصريه ،،،يرجي الضغط هنا

لقراءة التعليـقات ع الفيـس بووك ،،،يرجي الضغط هنا

لقراءة التعليقات بجروب مجلـة كلمتنا ،،،يرجي الضغط هنا

Leia Mais